mercredi 21 septembre 2011

Creation of a royalist party الكلام عن انشاء حزب ملكي في مصر



 نشر الموقع الرسمي لفؤاد الثاني البيان او الرسالة التالية عن لسان فؤاد فاروق يحبذ فيه تأسيس حزب ملكي واليكم نص البيان
      • copied from facebook

    • بسم الله الرحمن الرحيم

      إلى أبناء وطني الحبيب

      أود أن أشكركم على تشريفي باقتراحكم لتولي رئاسة حزبكم الملكي، ولكني أجد نفسي غير قادر على قبول هذا الترشيح

      إن الملكية الدستورية الديموقراطية في رأيي هي أن يملك الملك ولا يحكم ويجب عليه أن يظل أعلى من الحزبية والتحزب، فهو الأب الروحي للشعب المصري بأكمله، يتولي التحكيم الرزين الحكيم بين الأحزاب كحل أخير عندما يختل المسار بالمؤسسات الديموقراطية

      أرجو منكم أن تتفهموا موقفي وأن تعلمو بأنني مصري صميم يتمنى من كل قلبه أن يكون بينكم ليخدم وطنه الحبيب

      لعله من المفيد أن نسعى لأن يكون هناك حزب ملكي يدافع عن أفكاره ومبادئه ويسعي لنشرها ويجمع حوله عددا أكبر من المواطنين

      أتمنى من الله أن يحمي ويبارك مصر وشعب مصر وأن يحفظنا جميعا بسلام وأن يعطينا الأمل في مستقبل مشرق مزدهر بإذن الله

      مع كل احترامي وتمنياتي لكم بالنجاح

      فؤاد فاروق

      =======================


      AU NOM DE DIEU LE CLEMENT LE MISERICORDIEUX

      A mes chers compatriotes égyptiens.

      Je tiens à vous remercier de l'honneur que vous me faites en me proposant comme président de votre parti. Cependant je suis dans l'obligation de refuser cette nomination.

      Dans ma conception d'une Monarchie Constitutionnelle et Démocratique. Le Souverain chef de l'Etat.Il règne et ne gouverne pas et doit se tenir au-dessus des partis,il est le Père des Egyptiens, un arbitre et un sage. Un recours ultime lorsque le bon fonctionnement des Institutions Démocratiques est troublé.

      J'espère que vous comprendrez mon attitude. Sachez que je me sens profondément égyptien et, que je suis de tout coeur avec vous et espère pouvoir un jour servir mon Pays bien Aimé.

      Il est très utile qu'un parti monarchiste défende ses idéaux et ses vues pour le futur de l'Egypte et rassemble le maximum de gens.

      Que Dieu protège l'Egypte et les Egyptiens. Qu'il nous garde en Paix et nous donne l'espoir d'un futur prospère.

      Avec tout mon respect et mes sincères félicitations.

      Fouad Farouk

       ·  ·  · 1 septembre, 20:30


الحديث عن انشاء حزب ملكي في هذا الوقت بالذات  وفي مثل هذه الظروف التي تمر بها مصروفي وضع الملكيين الحالي من ندرة تعدادهم بالنسبة الى تعداد المصريين ومقارنه بتنظيمات الأحزاب الأخري لاسيما الحزب الناصري وافتقارهم الى منظرين مثقفين ضرب من ضروب المراهنة الخاسرة. نعم، فالتاظر الي تعليقات ألغلبية على الموضوع لن يفتأ ان يري مدي عدم ادراكهم الكثير من البديهيات واهمها اننا ما زلنا في ظل نظام جمهوري حتى وإن كنا بدون رئيس جمهورية وان تأسيس حزب ملكي يعتبر انقلابا على نظلم الحكم قد يستغله البعض للقضاء نهائيا علي فكرة الملكية وإن كانت دستورية.

وما هو الحل؟ لا نستطيع بجرة قلم ان نغير رغبة وفكر الشعب المصري بل هو عمل يحتاج لنفس طويل، نعم يجب ام تكون لنا شعبية وإلا فعلى الملكية السلام

أحمد فؤاد فاروق ليس ملك مصر، المملكة المصرية بدون ملك منذ ستون عاما والغيت الملكية والألقاب كل ما يمكنه الحصول عليه هو انه امير سابق في ظل النظام الجمهوري الحالي وهو يعرف ويدرك ذلك جيدا والدليل
 انه يوقع فؤاد فاروق لأنه لو فعل غير ذلك يمكن ان يؤاخذ عليه.

الملكية بحق إلهي مبدأ لم يعد له وجود في زمننا هذا

كم كنت اود ان يكوم لدينا ملك شجاع مقدام قوي الشكيمة جسور وصادق، والله لكنت دافعت عنه وافديته بنفسي لكن احمد فؤاد لا يملك هذه المقومات ، وا حسرتاه

مع تحياتي

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire